تم إعادة التمثال البرونزي المعروف باسم "الولد الذهبي" إلى تايلاند بعد أن احتفظ به لأكثر من ثلاثة عقود في متحف متروبوليتان للفنون في مدينة نيويورك. تم تهريب التمثال من تايلاند في عام 1975 من قبل دوغلاس لاتشفورد، تاجر الفن سيئ السمعة، ويعتقد أن تمثيل 129 سم يمثل إما الهندوسية الله شيفا أو الملك جايافارمان السادس من الإمبراطورية الخمرية. وصل "الصبي الذهبي" إلى مطار سوبرنابومي مع تمثال أصغر لامرأة راكعة، ونقل إلى المتحف الوطني في بانكوك لحفل إعادة رسمية. تم إعادة القطع الأثرية بعد أن تحقق الميتروبولوجيا من أصولها غير المشروعة المتصلة بتشفورد، الذي تم اتهامه في عام 2019 بتنظيم شبكة واسعة النطاق من الكنوز المسروقة في جنوب شرق آسيا. ستستضيف وزارة الثقافة حفل الترحيب الرسمي في قاعة العرش في إيسارا وينيتشاي في المتحف الوطني في بانكوك.